البداية والنهاية ، حقيقة الله وجوهره سبحانه

لَيْسَ لأَوَّلِيَّتِهِ ابْتِدَاء وَلاَ لآخِرِيَّتِهِ انْقِضَاء وَلاَ يَبلُغُ كُنْهَ صِفَتِهِ الوَاصِفُون وَلاَ يُحِيطُ بِأَمْرِهِ المُتَفَكِّرُون (من رسالة القيرواني)