هكذا أسلموا.. رُبَّ كلمةٍ طيبة كانت سببًا لهداية، وربَّ معاملةٍ راقية كانت سببًا لحبِّ الناس لهذا الدين، وربَّ دعاءٍ لشخصٍ كان سببًا لتركه للمعاصي، وربَّ حديث من محاضِر أو معلِّم أو صديق تسبَّب في أن يبحث الآخرون عن حقيقة الإسلام... فالكلمة تبقى وتُزهر وتُثمر في النفوس والقلوب.