الصدق في الأقوال يستوجب على المسلم أن يحفظ لسانه، فلا يتكلم إلا بصدق، ولا ينطق إلا بحق، فأحسنُ الكلام ما صدق فيه قائلُه، وانتفع به سامعه، قال النبي صلى الله عليه وسلم: «مَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَاليَوْمِ الآخِرِ فَلْيَقُلْ خَيْرًا أَوْ لِيَصْمُتْ».