(إن عِظَمَ الجزاءِ مع عِظَمِ البلاءِ، وإن اللهَ عز وجل إذا أَحَبَّ قومًا ابتلاهم، فمن رَضِيَ فله الرِّضَا، ومن سَخِطَ فله السُّخْطُ).
(إن عِظَمَ الجزاءِ مع عِظَمِ البلاءِ، وإن اللهَ عز وجل إذا أَحَبَّ قومًا ابتلاهم، فمن رَضِيَ فله الرِّضَا، ومن سَخِطَ فله السُّخْطُ).